--------------------------------------------------------------------------------
في يوم من الأيام كان هنالك ولد و بنت أسمها (أحمد *نور)كانا صديقان وكانت الصداقة لا توصف كانا أكثر من أصدقاء كان كل يوم أحمد يكلم نور و نور تكلم أحمد إلى أن جاء يوم وأردت نور أن تعرف ما هي علاقتها بنسبة لأحمد وسألته ولكن كان جواب أحمد جوابا غير جيد بنسبة قال لها مثل أخته ولكن نور كانت تحب أحمد حبا لايوصف وكان حبها يزداد يوم عن يوم جاء يوم يأست نور من حبها لأحمد فقررت تتعامل مع أحمد كما هو يتعامل معها ولكن تذكرت نور أن أول محاولة لها قد فشلت كانت نور تحب أحمد بدرجة الجنون لكن حب نور تحول إلى شيء عادي بنسبة لها ولكن يال الحظ نور كان أحمد في بداية تفكر بنور لكن نور كانت تتعامل مع أحمد كأخته لأن أحمد هم على هذا الأمر في البداية لكن نور حققت رغبة أحمد ولكن نور كان تحبه وكان تتعذب من داخلها وكان كل يوم قبل أن تنام تنظر إلى النافذة و تسأل النجوم و القمر هل أحمد يحبها أم لا وكان تقول أمنيتها أيضا هو أن يقع أحمد بحبها و هكذا تحققت أمنية نور وبدأ أحمد يقع في غرامها ولكن أعتبر نور أن هذه الأمنية جاءت متأخرة قليلا و صادف شاب كان يحب نور أيضا كان معها في المدرسة وهذا الشيء كان يزعج أحمد ويحسسه بالغيرة اتجاه نور وجاء يوم و أعترف أحمد بحبه لها لكن لم توافق على هذا الشيء كان أن يقول لها أعطيني فرصة ولو لمرة واحدة يا نور لكن نور أجابته أظن أن حبك جاء متأخرة و أنا أيضا يأست من هذا الشيء أظن أننا لن نكون لبعضنا لكن أحمد كان يقع
في حبها أكثر فأكثر و جاء يوم أخبر أحمد بنور أنه سيسافر إلى بلد أخر سوف يترك البلد ويسافر شعرت نور بالحزن كثيرا لكن أحمد لم يريد أن يبتعد عن نور لأن نور لم تمنحه فرصة كي يعبر عن حبه لها ولكن جاء يوم من الأيام و التقت نور مع أحمد هذه القسمة و القدر هذه هي القمة وقرر أحمد أن يبقى مع نور و هكذا أصبحا أكثر من أصدقاء أظن الحب قد دخل بينهم و أستطاع أحمد أن يصف حبه لنور وهكذا جاء إلى بيت نور وطلب يدها لزواج و يأخذها معه إلى بلد بعيد بعيد عن المشاكل و الألم هكذا أصبحا أجمل حبيبيـــــــــــــــن في العالم هذا هو الحب و القدر لأن أذا أراد القدر أن يجمع إنسانين فلن يفرقهم عن بعضهم
في يوم من الأيام كان هنالك ولد و بنت أسمها (أحمد *نور)كانا صديقان وكانت الصداقة لا توصف كانا أكثر من أصدقاء كان كل يوم أحمد يكلم نور و نور تكلم أحمد إلى أن جاء يوم وأردت نور أن تعرف ما هي علاقتها بنسبة لأحمد وسألته ولكن كان جواب أحمد جوابا غير جيد بنسبة قال لها مثل أخته ولكن نور كانت تحب أحمد حبا لايوصف وكان حبها يزداد يوم عن يوم جاء يوم يأست نور من حبها لأحمد فقررت تتعامل مع أحمد كما هو يتعامل معها ولكن تذكرت نور أن أول محاولة لها قد فشلت كانت نور تحب أحمد بدرجة الجنون لكن حب نور تحول إلى شيء عادي بنسبة لها ولكن يال الحظ نور كان أحمد في بداية تفكر بنور لكن نور كانت تتعامل مع أحمد كأخته لأن أحمد هم على هذا الأمر في البداية لكن نور حققت رغبة أحمد ولكن نور كان تحبه وكان تتعذب من داخلها وكان كل يوم قبل أن تنام تنظر إلى النافذة و تسأل النجوم و القمر هل أحمد يحبها أم لا وكان تقول أمنيتها أيضا هو أن يقع أحمد بحبها و هكذا تحققت أمنية نور وبدأ أحمد يقع في غرامها ولكن أعتبر نور أن هذه الأمنية جاءت متأخرة قليلا و صادف شاب كان يحب نور أيضا كان معها في المدرسة وهذا الشيء كان يزعج أحمد ويحسسه بالغيرة اتجاه نور وجاء يوم و أعترف أحمد بحبه لها لكن لم توافق على هذا الشيء كان أن يقول لها أعطيني فرصة ولو لمرة واحدة يا نور لكن نور أجابته أظن أن حبك جاء متأخرة و أنا أيضا يأست من هذا الشيء أظن أننا لن نكون لبعضنا لكن أحمد كان يقع
في حبها أكثر فأكثر و جاء يوم أخبر أحمد بنور أنه سيسافر إلى بلد أخر سوف يترك البلد ويسافر شعرت نور بالحزن كثيرا لكن أحمد لم يريد أن يبتعد عن نور لأن نور لم تمنحه فرصة كي يعبر عن حبه لها ولكن جاء يوم من الأيام و التقت نور مع أحمد هذه القسمة و القدر هذه هي القمة وقرر أحمد أن يبقى مع نور و هكذا أصبحا أكثر من أصدقاء أظن الحب قد دخل بينهم و أستطاع أحمد أن يصف حبه لنور وهكذا جاء إلى بيت نور وطلب يدها لزواج و يأخذها معه إلى بلد بعيد بعيد عن المشاكل و الألم هكذا أصبحا أجمل حبيبيـــــــــــــــن في العالم هذا هو الحب و القدر لأن أذا أراد القدر أن يجمع إنسانين فلن يفرقهم عن بعضهم